أيها الأحبة ، حديثنا اليوم عن فريضة الصلاة ، وإن كنا نفخر (بحمد الله) بمحافظة الكثيرين عليها ، والخشوع بها ، مع عظمتها في الإسلام ، وأثرها على الدين والخلق ، وسائر شؤون الحياة ، لكن هناك في المجتمع من لا يعرف المسجد على قلتهم ، وهناك من لا يؤدون الصلاة حق الصلاة ، وهناك من اتخذ الصلاة عادة وليس عبادة ، وغير ذلك من مظاهر تفقد معنى الصلاة ، فتعالوا إلى الحديث عن عمود الإسلام ، وركنه الثاني من خلال خطب و دروس و مواعظ قد تنفعكم.
من له درس أو موعظة أو خطبة تهم الصلاة ، يرسل لنا الرابط عبر خانة الاتصال بنا الموجودة في الموقع ، أو عبر صفحاتنا على وسائل التواصل الاجتماعي.